الذهب فى مصر مبيعاتة شبة متوقفة بسبب تباطؤ عجلة انتاج الذهب

سوق الذهب دخل مرحلة ركود التي تمتد إلي فترة طويلة نتيجة لهذه الاسباب التي ستترك تأثيراً واضحاً علي عمليات البيع، يضاف إلي ذلك السبب الرئيسي المتمثل في ارتفاع اسعار الذهب.

الاستثمارات في قطاع الذهب تكاد تكون متوقفة، وقد اقترح انشاء شركة مساهمة تضم 30 من صناع وتجار الذهب وتكون مهمتها الأساسية إنشاء صناديق للمعادن والأحجار النفيسة لدعم البورصة المصرية في ابريل الماضي وكان من المفترض ان تكون حصة كل رجل أعمال في الشركة المساهمة في حدود 5 ملايين جنيه ليصبح رأسمال الشركة نحو 150 مليوناً ولكن تم التراجع عن هذه الفكرة في ظل خسائر البورصة وحالة الركودالتام في السوق .

تصدير الذهب تراجع بنسبة %80 فترة ما بعد الثورة إلي 20 كيلو يوميا مقابل 100 كيلو قبل 25 يناير الماضي.

وعن حركة المبيعات يقال انها شبه متوقفة بسبب تباطؤ عجلة الانتاج في معظم قطاعات الدولة فمازالت الشركات ترتب اوضاعها وباعتبار ان الذهب سلعة كمالية وليست اساسية فالمواطن يفضل تلبية احتياجاته الاساسية من مأكل وملبس وعلاج صحي علي شراء الكماليات كالذهب خاصة بعد ارتفاع اسعاره.

الذهب وسط ارتفاع جنونى والوصول الى اعلى المستويات

ذكر تقرير لموقع «بلومبرج» الإخبارى أن الذهب انخفض بنسبة ٠.٩٪ على خلفية تقديم اقتراحات أمريكية جديدة لرفع سقف الدين الحكومى قبل الموعد النهائى لاتخاذ القرار بإفلاس الحكومة ٢ أغسطس القبل. وسجل سعر الذهب أعلى مستوياته أمس الأول، ليبلغ ١٦٢٨ دولاراً للأوقية ثم عاد وانخفض أمس، مسجلا ١٦١٥.٠٥ دولار للأوقية. وعلى الصعيد المحلى انخفضت أعيرة الذهب ٢ جنيه أمس عن أمس الأول، فوصل عيار ذهب ١٨ أمس إلى ٢٢٧.٥ جنيهاً بعد أن كان ٢٢٩.٥ جنيه أمس الأول كما وصل عيار ٢١ إلى ٢٦٥.٥ جنيه أمس، ووصل عيار ٢٤ إلى ٣٠٣.٥ جنيه ووصل الجنيه الذهب إلى ٢١٢٤ جنيهاً.

الذهب يرتفع إلى اعلى مستوياتها في يومين بسبب انخفاض الدولار

ارتفع الطلب على سبائك الذهب بنسبة 66% في عام 2010 إلى 880,5 طن بقيادة المشتريات من الصين. الطلب العالمي على الذهب ارتفع بنسبة 11% إلى 2,017 طن، فيما اشترت الهند اكبر مستهلك للذهب في العالم حوالي 685 طن بزيادة 36% عن العام السابق.

اشترت البنوك المركزية 73 طن من الذهب العام الماضي، موقفين الاتجاه المستمر لخفض احتياطاتهم الذهبية الذي استمر عامين.
في مكان آخر، الفضة لتسليم شهر يوليو-تموز ارتفع بنسبة 2.35% مسجلة 41.22 دولار للأونصة، فيما النحاس لتسليم شهر يوليو-تموز انخفض بنسبة 0.2% متداولا على 4,307 دولار للباوند خلال التعاملات الأوروبية الصباحية.

الذهب ينخفض في ظل آمال بانتعاش الاقتصاد الامريكي

فيوتشر بروز – انخفضت العقود الآجلة للذهب يوم الاثنين في ظل تداول ضئيل، في الوقت الذي تصاعد فيه الأمل بانتعاش الاقتصاد الامريكي مما قلل الطلب على الملاذ الآمن للمعدن الثمين.
في قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية، العقود الآجلة للذهب لتسليم شهر نيسان ابريل تداول على 1,348.45 دولار للأونصة خلال التعاملات الاوروبية الصباحية، منخفضا بنسبة 0.06%
وكان قد هبط سابقا إلى انخفاض يومي متداولا على 1,344.15 دولار للأونصة.

قالت وزارة العمل يوم الجمعة أن الاقتصاد الامريكي أضاف بنجاح أقل مما كان متوقعا من الوظائف في يناير كانون الثاني بسبب طقس الشتاء الشديد البرودة في معظم انحاء الولايات المتحدة مما أثر على النتائج، ولكن نسبة البطالة أظهرت انخفاضا غير متوقع إلى ادنى نسبة خلال عامين.
وقال مقدم الخدمة المالية العالمية جنرال سوستيه في تقرير له في وقت سابق اليوم " لا زلنا نعتقد أنه هناك اسباب لارتفاع الذهب هذا العام، لكن في الوقت الحالي البيانات الايجابية القادمة ولا سيما من الولايات المتحدة الامريكية هي مشجعة جدا لتوسع الاقتصاد".

في الوقت ذاته، قل الطلب المادي من الصين في ظل إغلاق الأسواق في عطلة السنة القمرية الجديدة. والصين هي ثاني اكبر مستهلك في العالم للمجوهرات الذهبية.
في مكان آخر، قالت بورصة اسطنبول للذهب في تقرير لها يوم الجمعة بأن واردات تركيا من الذهب في يناير كانون الثاني قد ارتفعت إلى 11.1 طن، مقارنة مع 0.6 طن في ديسمبر كانون الاول، بعد أن خفض البنك المركزي للبلاد نسبة الفائدة بشكل متوقع في الشهر الماضي.

وقال رئيس IGE كاليونس بأن الواردات قد ترتفع مجددا في 2011 في ظل استمرار ارتفاع النمو الاقتصادي التركي وارتفاع طلب المستثمرين.
تركيا هي المستهلك الأكبر الثالث للذهب في العالم للذهب، وفقا لمجلس الذهب العالمي، حيث استوردت البلاد 42.5 طن من الذهب عام 2010 مقارنة مع 37.6 طن في العام السابق.

في ذات الوقت، تسليم شهر مارس آذار للفضة ارتفع بنسبة 0.35% ليتداول على 29.21 دولار للأونصة، فيما ارتفع تسليم شهر مارس آذار للنحاس بنسبة 0.39% متداولا على 4.610 دولار للباوند خلال التعاملات الاوروبية الصباحية.

الذهب ينخفض في ظل تأثير التفاؤل بالانتعاش العالمي

أظهرت بيانات يوم الثلاثاء بأن قطاع الصناعات التحويلية الامريكي نما في يناير كانون الثاني بأسرع وتيرة له منذ 2004. في حين أظهر تقرير منفصل بأن نشاط الصناعات التحويلية في المملكة المتحدة نما بأسرع وتيرة له منذ العام 1992.

ايضا الثلاثاء، اظهرت البيانات بأن نسبة البطالة في ألمانيا انخفضت إلى اقل مستوياتها منذ العام 1992.
في غضون ذلك، المخاوف بشأن الأزمة السياسية في الشرق الاوسط قد خفت حينما قال الرئيس المصري حسني مبارك بأنه لن يرشح نفسه لفترة رئاسية جديدة.
في مكان آخر، جيمي سوكالسكي، المسؤول الرئيسي لأكبر شركة تعدين للذهب (باريك) قال في مقابلة مع صحيفة الوول ستريت يوم الاربعاء بأنه يعتقد أن البنك المركزي سيحول معظم احتياطاته النقدية إلى ذهب في العام 2011، في ظل ارتفاع مخزونات الولايات المتحدة النقدية.

وأضاف السيد سوكالسكي "البنوك المركزية قلقة حول كمية الدولارات التي بحوزتهم، ليس هناك بدائل كثيرة".
في الوقت ذاته، انخفض تسليم شهر مارس-آذار للفضة بنسبة 0.07% حين تداول على 28.48 دولار للأونصة، في حين أن تسليم شهر مارس-آذار للنحاس ارتفع بنسبة 0.04% ليتداول على 4.550 دولار للباوند خلال التعاملات الاوروبية الصباحية.

في تقرير صدر في وقت متأخر يوم الثلاثاء، قال مقدم الخدمة المالية العالمية كوميرتسابنك بأن يجب على عجز الامدادات العالمية من النحاس أن تتسع بشكل كبير، وبعض مراقبين الاسواق يشهدون عجزا بأكثر من 800,000 طن متري في السنة الحالية.

الذهب يسجل ادنى مستوى

 

سجل سعر الذهب في المعاملات الفورية أدنى مستوياته في عشرة أسابيع يوم الثلاثاء مع تراجع الطلب على المعدن النفيس كملاذ امن في ظل صدور بيانات اقتصادية قوية من أوروبا الا أن من المتوقع أن يلقى الذهب دعما من شح المعروض والطلب الفعلي القوي على الشراء في اسيا.

وارتفعت الطلبيات الصناعية الجديدة في منطقة اليورو على نحو أكبر من المتوقع في نوفمبر تشرين الاول لتؤكد قوة انتعاش القطاع الصناعي بالمنطقة.

وتراجع سعر الذهب في المعاملات الفورية دون 1330 دولارا للاوقية للمرة الاولى في عشرة أسابيع ثم ارتفع الى 1332.85 دولار للاوقية بحلول الساعة 0070 بتوقيت جرينتش لكنه لا يزال متجها نحو تسجيل تراجع لليوم الرابع على التوالي.

وتراجع سعر العقود الاجلة للذهب الامريكي نحو واحد بالمئة الى 1332.2 دولار

الصين لا تزال تواصل دعم سعر الذهب من خلال طلبها القوي على المعدن النفيس

انخفضت اسعار الذهب بنسبة 1.7% في ظل مخاوف من أن الصين ستشدد سياستها النقدية بعد بيانات أظهرت أن اقتصادها قد نما أكثر من ما هو متوقع في الربع الرابع من العام المنصرم.
أيضا الخميس، أظهرت بيانات رسمية في الولايات المتحدة أن عدد المطالبين بالوظائف في أمريكا في الأسبوع المنتهي عند 15 يناير-كانون الثاني إنخفض إلى أدنى نسبة منذ فبراير-شباط 2010.
أضاف الذهب يوم الجمعة إلى خسائره في اليوم السابق بعد البيانات التي أظهرت ان الثقة الاقتصادية الألمانية قد ارتفعت إلى أقصى مستوى منذ عشرين عام في يناير-كانون الثاني.
ومع كل ذلك، فإن الصين لا تزال تواصل دعم سعر الذهب من خلال طلبها القوي على المعدن النفيس، فيما من المقرر أن تبدأ السنة الصينية الجديدة في مطلع شباط-فبراير.
والسنة الصينية الجديدة هي الوقت التقليدي في الصين لشراء الذهب، والصين هي ثاني اكبر مستهلك للذهب في العالم.

ارتفاع الذهب في اسيا

سنغافورة (رويترز) - ارتفعت اسعار الذهب اوائل التعامل في اسيا يوم الاربعاء وقد لاقت دعما من ارتفاع اسعار النفط واستمرار المخاوف بشأن ازمة الديون الاوروبية ونقص امدادات المعروض من سبائك الذهب في اسيا. وقالت مصادر الاتحاد الاوروبي يوم الثلاثاء ان وزراء مالية الاتحاد سيناقشون زيادة القدرات الاقراضية لصندوق الانقاذ المالي للاتحاد الاسبوع القادم في حين تتحدي البرتغال الضغوط لكي تطلب صفقة انقاذ. وبحلول الساعة 0303 بتوقيت جرينتش بلغ سعر الذهب في المعاملات الفورية 1385.15 دولار للاوقية مرتفعا 4.70 دولار عن مستواه اواخر التعامل في نيويورك الجلسة السابقة. واستقر سعر عقود الذهب الامريكي الاجلة لشهر فبراير شباط دونما تغير يذكر عند 1385 دولارا للاوقية بعد صعودها 10.2 دولار عند التسوية يوم الثلاثاء

انخفضت العقود الآجلة للذهب لليوم الرابع في هذا اليوم

فيوتشر بروز – انخفضت العقود الآجلة للذهب لليوم الرابع في هذا اليوم الخميس، منخفضة إلى رقم يومي، فيما تجددت الآمال بانتعاش الاقتصاد الامريكي مما ترك الاثر السلبي على قيمة الملاذ الآمن للمعدن الثمين. في قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية، تسليم العقود الآجلة للذهب في شباط فبراير تداول على 1,375.15 دولار للأونصة خلال التعاملات الاوروبية الصباحية، منخفضا بنسبة 0.16% وقد كان هبط في وقت سابق إلى ادنى مستوى يومي بتداول على 1,374.15 دولار للاونصة تقرير ADP يوم الاربعاء اظهر ان رقما قياسيا قد تم تسجيله في القطاع الخاص قدره 297,000 في ديسمبر كانون الاول، وهو اقوى بكثير من المتوقع له 100,000 واكبر مكسب لـ ADP في سجلاته منذ عام 2000 تقرير منفصل اظهر قطاع الخدمات الامريكي توسع في ديسمبر كانون الاول بأسرع وتيره له منذ مايو-ايار 2006 إلا ان عنصر العمالة ضعف قليلا عززت بيانات اقتصادية قوية آمال وتفاؤلات بانتعاش الاقتصاد الامريكي، مقللة من الانجذاب للمعدن الثمين. ارتفع مؤشر الدولار الامريكي الذي يقيس ادائه بستة عملات رئيسية اخرى بنسبة 0.07% خلال التعاملات الامريكية في وقت مبكر اليوم.

قوة الدولار تحد من الطلب على المواد الخام والمعادن الخام باعتبارها استثمار بديل مما يجعلها اعلى سعرا واكثر تكلفة لحاملي العملات الاخرى. في غضون ذلك قال مقدم الخدمة المالية HSBC في تقرير له انه يتوقع ان تنتعش اسعار الذهب حيث أن "المستثمرين يقومون بشراء المعدن الثمين، والاحتياطي الفدرالي ينخفض" مما يستمر بدعم المعدن الثمين غالبا. المقرضة رفعت نسبة الحد الاعلى للذهب في عام 2011 وعام 2012، قائلا انه من المتوقع ان يكون سعر الذهب 1,450 دولار للاونصة عام 2011، مقارنة للتوقعات السابقة 1,425 دولار للاونصة البنك يرى الذهب على 1,300 دولار للاونصة في 2012، متقدما عن 1,275 دولار للاونصة سابقا. في مكان آخر، ارتفع تسليم مارس-اذار للفضة إلى 0.19% ليتداول على 29.34 دولار للاونصة، في حين انخفض تسليم مارس-اذار للنحاس بنسبة 0.35% ليتداول على 4.394 دولار للباوند خلال التعاملات الاوروبية الصباحية.

HSBC قال انه يتوقع ارتفاع اسعار الفضة إلى 26 دولار للاونصة في 2011، مقارنة بالرقم السابق 20 دولار للاونصة.